انا كتبت هذي القصيدة رداً على هذا البيت:
"ولأدعونّ عليك في غسق الدجى
يُبليك ربي مثل ما أبليتني"
-
كلا وربّي لا أريد بأن أرى..
دمعاً يصيبك مثل ما أبكيتني..
كلا وربّي إن دمعتك لها..
قدرٌ كبيرٌ في دواخل معدني..
ولأمنعنّ سقوطها وركودها..
ولأقسِمَنّ اليومَ أن لا تحزني..
فوفائيَ في حلّيَ ورحيليَ..
والحُب فيَّ عائشٌ لم ينتهي..
حتى وإنْ بَقِيَتْ بقلبي غصّةٌ..
والحزنُ يلتفُّ الفؤادَ وخاطري..
حتى وإن نَبَتَتْ بِجوفي لوعةٌ..
واغْتيلَتِ الأنفاسُ يومَ ظلمتني..
لكنني قررتُ أن أعفو بلا..
رجْعٍ إلى ذاكَ الزمانِ الأوّلِ..
هذا مصيري والجُروحُ تراقَصتْ..
نَدَماً وحُزناً، ليتها لم تَرقُصِ..
كل الطيورِ بحُبِّها قد هاجَرت..
قد ماتتِ الكلِماتُ يوم هجرتني..
صبرٌ جميلٌ مؤلِمٌ لا غيرهُ..
والهَجرُ أوفى ما تُقدّمهُ يدي ..
ماعرف شو اقول
ReplyDeleteكل شطر احلى عن اللي قبله
Can i call this Beautiful?
ReplyDeleteكل كلمة أجمل من الثانية! ماشاءالله
ReplyDeleteماشاءالله عليك����
ReplyDeleteI cried
ReplyDeleteماشاءالله ❤️❤️👍🏼
ReplyDeleteفي الهجر هنالك النكران ثم الغضب ثم التسليم !
ReplyDeleteلعله كان في أوسطها و لعلك بلغت آخرها ..
و لعل قلبك مفطورٌ على الرضى ..
أبيات جميلة ..